5 Tips about حوار مع النخبة You Can Use Today
5 Tips about حوار مع النخبة You Can Use Today
Blog Article
محمد سليم العوا: مرعبة طبعا وهي حقيقية للأسف حقيقية لأن دي كلها وقائع قضائية ثابتة، القضيتان اللي أشار لهما..
أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.
يُخفض الكوليسترول ويحميك من السرطان.. فوائد مذهلة لهذا العصير
محمد سليم العوا (مقاطعا): في مشكلة كبيرة أخ أحمد في النخبة لو أذنت لي أن أقولها لحضرتك بسرعة، في مشكلة احتكار الحقيقة، كل واحد من المثقفين، مش كل واحد طبعا لكن يعني كثيرين جدا من المثقفين الذين يظهرون عبر الشاشات ويكتبون في الصحف ووسائل الإعلام يرى الناس أنه يتكلم بالحق المطلق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وقد يكون الحق المطلق خلاف ما يقول.
حاربت بعض الدول الغربية القضية الفلسطينية؛ تحت شعار رفض الشيوعية، حيث كانت الدول الغربية تصوّر الشيوعية وحشًا يريد التهامها، والمقاومة الفلسطينية واجهةً للدول الاشتراكية، وخاصة الاتحاد السوفييتي، وكأن الشعب الفلسطيني ليس له قضية يدافع عنها، أو كأنّه لا يتمتع بالعقلانية، بل يقوده السوفييت كالغنم، تمامًا كما تحاول وسائل الإعلام الصهيونية والاستعمارية الغربية الادعاء بأن حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى لا تتحرك إلا بأمر إيران.
أي إنّ حركات التضامن لا تطالب فقط بتسوية النزاعات، وإنما تنحاز إلى جانب الطرف المضطَهد.
علاقة حب تجمع بين جيهان الشماشرجي وأحمد فهمي بسبب "أحمد وأحمد"
حوار مع النخبة على منصة نور الإمارات ليس مجرد موقع لكتابة المقالات المتنوعة؛ إنها بوابة إعلامية متكاملة تجمع جمهورًا واسعًا ومتنوعًا من مختلف الفئات والاهتمامات داخل الإمارات ومنطقة الخليج والعالم العربي.
أحمد منصور (مقاطعا): لا إحنا.. يا أخ سالم، هذا ليس موضوعنا وأنا ما أعرفش أنت تقصد مين لكن هذا ليس موضوعنا.
أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..
الفجيرة.. الحكومة الإلكترونية تعقد ندوة إدارة المراسلات والأرشيف الإلكتروني
لم تكن الدول الإسلامية معزولة عن التضامن مع فلسطين خلال تلك الفترة، عكس ما يروج له تعرّف على المزيد البعض أحيانً. وخير مثال، مؤتمر الوحدة الإفريقية، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي، وغيرها من المنظمات الإسلامية، أو التي تضم دولًا إسلامية ساندت الشعب الفلسطيني في مسيرته النضالية.
إذا ما تحدثت من الناحية الموضوعية، أرى أن الجائزة محفز إيجابي وتكريم للإنتاج الأدبي أو الفني الجيد إذا ما مُنحت بشفافية ومصداقية. لكننا من جانب آخر نعيش في الآونة الأخيرة هوسا وتهافتا من قبل الكتاب والمبدعين للحصول على الجوائز دون أن تكون الغاية منها جودة الإبداع أو عمقه أو جماليته، بقدر ما تكون الغاية لهفة الحصول على مبالغ مالية أو على شهرة إعلامية مزيفة.
ما هي الابتكارات أو المواد الجديدة التي تتوقعين أن تحدث فرقًا في مجال تجميل الأسنان في المستقبل؟